اقوي علاج للحصوات فعال ضربة بضربة

خبير الاعشاب والتغذية العلاجية عطار صويلح

الأربعاء، 31 أكتوبر 2018

داء المشعرات

نتيجة بحث الصور عن داء المشعرات

داء المشعرات
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

يعتبر داء المشعرات عدوى منقولة جنسيًا سببها طفيلي. في حالة إصابة النساء، يمكن أن يسبب داء المشعرات الإصابة بالإفرازات المهبلية كريهة الرائحة والحكة في المنطقة التناسلية والشعور بالألم عند التبول. أما الرجال المصابين بداء المشعرات عادة لا يعانون أي أعراض. قد يتعرض النساء الحوامل المصابات بداء المشعرات لزيادة خطر ولادة أطفالهن في وقت سابق لأوانه.

للوقاية من الإصابة مرة أخرى بالكائن الحي الذي يسبب داء المشعرات، ينبغي أن يخضع كلا الشريكين للعلاج. ينطوي العلاج الأكثر شيوعًا لداء المشعرات على تناول جرعة واحدة كبيرة من ميترونيدازول (فلاجيل، تينداماكس). يمكنك خفض خطر الإصابة بالعدوى من خلال استخدام الواقي الذكري على نحو صحيح في كل مرة تمارس فيها الجنس.
نتيجة بحث الصور عن داء المشعرات
الأعراض
لا يعاني الكثير من النساء ومعظم الرجال المصابين بداء المشعرات من أعراض، في البداية على الأقل. تتضمن علامات داء المشعرات وأعراضه في النساء:

إفرازات مهبلية غزيرة وكريهة الرائحة غالبًا— قد تكون بيضاء أو رمادية أو صفراء أو خضراء
احمرار الأعضاء التناسلية والشعور بالحرقة والحكة
ألم عند التبول أو الجماعنتيجة بحث الصور عن داء المشعرات
نادرًا ما يسبب داء المشعرات أعراضًا لدى الرجال. لكن إن ظهرت علامات وأعراض لدى الرجال، فقد تتضمن:

تهيجًا داخل القضيب
الشعور بحرقة عند التبول أو بعد القذف
إفراز من القضيب
متى تزور الطبيب
اذهبي إلى طبيبك إذا كنت تعانين من إفرازات مهبلية كريهة الرائحة أو تشعرين بألم عند التبول أو الجماع.
نتيجة بحث الصور عن داء المشعرات
الأسباب
داء المشعرات ينتج عن كائنات أولية وحيدة الخلية، وهي نوع من الطفيليات تنتقل بين البشر أثناء الاتصال الجنسي. ليست هناك فترة حضانة محددة للمرض بين التعرض والعدوى الفعلية، لكنها تقدر بنحو خمسة إلى 28 يومًا.
نتيجة بحث الصور عن داء المشعرات
عوامل الخطر
قد تتضمن عوامل الخطر:

ممارسة الجنس مع أكثر من شريك
تاريخ بالأمراض الأخرى المنقولة جنسيًا
نوبة سابقة لداء المشعرات
ممارسة الجنس دون واقٍ
المضاعفات
قد يحدث التالي للحوامل المصابات بداء المشعرات:

يلدن مبكرًا
يلدن طفلاً بوزنٍ منخفض
ينقلن العدوى للطفل في أثناء مروره بقناة الولادة
ومن الواضح أن داء المشعرات يزيد من احتمالية وسهولة إصابة النساء بعدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، وهو الفيروس الذي يسبب الإصابة بمرض الإيدز (AIDS).
نتيجة بحث الصور عن داء المشعرات
الوقاية
كما هو الحال مع الأمراض الأخرى المنقولة جنسيًا، تتمثل الطريقة الوحيدة للوقاية من داء المشعرات في الامتناع عن ممارسة الجنس. لتقليل مخاطر الإصابة بالعدوى، استخدم الواقي الذكري على نحو صحيح في كل مرة تمارس فيها الجنس
\

تعريف بالمرض :
داء المشعرات او ما يسمى التريكوموناس ھو عبارة عن عدوى تنتقل من الانسان المصاب الى الانسان السلیم عن طريق
الاتصال الجنسي بواسطة طفیل مجھري يوجد في المھبل والمجاري البولیة ، وفي العادة ھذا الطفیل يصیب النساء اكثر من
الرجال ، فتظھر علیھن اعراض المرض وقلیلا ما تظھر الاعراض على الرجال ، حیث ان سائل البروستاتا لدى الرجال يحتوي
على مادة الزنك المانعة لنمو الطفیل .
الاعراض :
بالنسبة للنساء :
حكة في المھبل .
افرازات مھبلیة .
افرازات رغوية كريھة الرائحة .
افرازات لسوائل رمادية او خضراء او صفراء .
آلام وحرقة خلال التبول .
ظھور بقع من الدم احیانا .
التھاب في مجرى البول .
آلام اسفل البطن .
آلام اثناء الجماع .
تعدد مرات التبول .
تورم المھبل وعنق الرحم والوركین .
زيادة الاعراض اثناء الدورة الشھرية .
بالنسبة للرجال :
افرازات بیضاء عبر مجرى البول .
آلام وصعوبة خلال التبول .
تورم والم في كیس الصفن (التھاب البربخ) .
التھاب في مجاري البول والبروستاتا .
شعور بالوخز في القضیب .
الاسباب :
الاصابة بالطفیل المجھري (اوالي) بالاتصال الجنسي .
استخدام ادوات المريض الخاصة كالمناشف والمراحیض العامة .
ممارسة الجنس مع المصابین بالمرض .
الوقاية :
تجنب الاتصال الجنسي الغیر شرعي .
استعمال الواقي الذكري .
تجنب الاتصال الجنسي في فترة الاصابة بالعدوى .
العلاج :
الملابس : ارتداء الملابس الداخلیة القطنیة والفضفاضة .
الجفاف : المحافظة على جفاف المكان والابتعاد عن الرطوبة .
النايلون : الابتعاد عن الاقمشة الصناعیة والنايلون .
النظافة : الاھتمام بالنظافة حول الشرج والمھبل وتجفیفه .
الغذاء : يفضل تناول الشوفان والقمح و الشعیر والفاكھه والخمیرة وفول الصويا وتجنب الاجبان والشوكولاته .
الزبادي : تناول الزبادي يثبط نمو الخمائر في المھبل .
عش الغراب : تناول عش الغراب مفید في ھذه الحالة فھو محسن لجھاز المناعة ومضاد للخمائر .
الدش المھبلي : تجنب الدش المھبلي اذ انه يساعد على العدوى بالخمائر والفطريات .
مضاد الفطريات : يستعمل كريم مضاد الفطريات في داخل المھبل وخارجه .
خل التفاح : يضاف ثلاثة كؤوس من خل التفاح الى ماء الحمام الفاتر تجلس فیه المريضة لمدة ربع ساعة .
خاتم الذھب والردبكیة : يخلط مقدارين متساويین من مطحون نبات الردبكیة وخاتم الذھب وينقع ملعقة صغیرة من المخلوط
في كأس ماء مغلي ثم يشرب فنجان صباحا ومساءا .
البابونج : ينقع ملعقتین كبیرتین من ازھار البابونج في كأس ماء مغلي لمدة عشرة دقائق ثم يغسل به المھبل وھو دافيء .
الثوم : تناول ضرس من الثوم المقطع مع الماء يومیا يقضي على الفطريات في المھبل .
العرق سوس : ينقع العرق السوس في الماء الدافيء لربع ساعة ثم يغسل به المھبل للقضاء على الفطريات .
الملح : يضاف نصف كأس من الملح في الماء ثم تغطس منطقة المھبل في الماء المملح لربع ساعة .




























تكيس الكلى


نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات

داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

الكلى متعددة الكيسات بالمقارنة مع كُلى سليمة
الكلى متعددة الكيسات
مرض الكلى متعدد الكيسات (PKD) هو اضطراب وراثي تتطور فيه مجموعات من الكيسات في المقام الأول داخل الكليتين، مما يؤدي إلى تضخم الكلية وفقدان الوظيفة بمرور الوقت. التكيسات هي الأكياس المستديرة غير السرطانية التي تحتوي على السوائل. تختلف التكيسات في الحجم، ويمكن أن تنمو بدرجة كبيرة جدًا. وجود العديد من التكيسات أو التكيسات الكبيرة يمكن أن يلحق الضرر بالكلى.
نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات
يمكن أن يتسبب مرض الكلى المتعدد الكيسات في ظهور تكيسات في الكبد وفي أماكن أخرى من الجسم. يمكن أن يسبب المرض مضاعفات خطيرة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والفشل الكلوي.

يختلف مرض الكلى متعدد الكيسات (PKD) إلى حد كبير في شدته، ويمكن الوقاية من بعض المضاعفات. قد تساعد التغييرات التي تطرأ على أسلوب الحياة والعلاجات في تقليل الأضرار التي لحقت بكليتك من المضاعفات.

الرعاية الخاصة بمرض الكلى متعدد الكيسات في Mayo Clinic (مايو كلينيك)

الأعراض
يمكن أن تشمل أعراض داء الكلى متعدد الكيسات:

ارتفاع ضغط الدم
ألم في الظهر أو الجانب
الصداع
شعورًا بالامتلاء في بطنك
زيادة حجم بطنك بسبب تضخم الكلى
دم في البول
حصوات في الكلى
الفشل الكلوي
التهابات المسالك البولية أو الكلى
نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات

متى تزور الطبيب
ليس من غير المألوف بالنسبة للأشخاص أن يعانوا داء الكلى المتعدد الكيسات لسنوات دون معرفة ذلك.

إذا ظهرت بعض علامات وأعراض داء الكلى المتعدد الكيسات، فقم بزيارة الطبيب. إذا كان لديك قريب من الدرجة الأولى- أحد الوالدين أو الأخوات أو الأطفال- يعاني داء الكلى المتعدد الكيسات، فقم بمراجعة طبيبك لمناقشة فحص هذا الاضطراب.

الأسباب

تُسبب الجينات غير الطبيعية داء الكلى متعددة الكيسات، وهذا يعني أنه في أغلب الحالات، يكون المرض وراثيًا بين أفراد العائلة. ونادرًا ما يحدث طفرة جينية من تلقاء نفسها (عفويّة)، وبذلك كلا الوالدين ليس لديهما جينًا مُحوّرًا.

ينجم النوعان الأساسيان من داء الكلى متعددة الكيسات عن عيوب وراثية مختلفة، وهم:

داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد (ADPKD). غالبًا ما تتطور علامات داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد وأعراضه بين عمر 30 و40 عامًا. في الماضي، كان يٌسمى هذا النوع بداء الكلى متعددة الكيسات لدى البالغين، ولكن قد يُصاب الأطفال بالاضطراب.

إذا كان أحد الوالدين مصابًا بالمرض، فقد ينتقل إلى الأطفال. إذا كان أحد الوالدين مصابًا بداء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد، فإن كل طفل لديه فرصة بنسبة 50% للإصابة بالمرض. يمثل هذا الشكل نسبة قدرها حوالي 90 بالمائة من حالات داء الكلى متعددة الكيسات.

داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي المتنحي (ARPKD). ويُعد هذا النوع أقل شيوعًا إلى حد كبير من داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد (ADPKD). غالبًا ما تظهر العلامات والأعراض بعد الولادة بفترة وجيزة. وأحيانًا، لا تظهر الأعراض حتى مرحلة مبكرة من الطفولة أو في أثناء المراهقة.

يجب أن يكون لدى كل من الوالدين جينات غير طبيعية لنقل هذا الشكل من المرض للطفل. إذا كان كلا الوالدين يحملان جينًا لهذا الاضطراب، فإن كل طفل لديه فرصة بنسبة 25% للإصابة بالمرض.
نتيجة بحث الصور عن داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات
المضاعفات
تشمل المضاعفات المرتبطة بمرض الكلى متعدد الكيسات ما يلي:

ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع ضغط الدم هو أحد المضاعفات الشائعة لمرض الكلى متعدد الكيسات. ويمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم، إذا تُرك بدون علاج، مزيدًا من التلف بالكلى وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
قصور في وظائف الكُلَى. القصور المتقدم في وظائف الكُلَى هو واحد من أخطر مضاعفات مرض الكلى متعدد الكيسات. وما يقرب من نصف المصابين بهذا المرض يعانون من الفشل الكلوي عن بلوغ سن 60 عامًا.

وقد يؤثر مرض الكلى المتعدد الكيسات (PKD) على قدرة كليتيك على توقف تراكم الفضلات إلى مستويات سامة، وهي الحالة التي يُطلق عليها "اليُورِيميَا" (تَبَوْلُنُ الدَّم). ومع تفاقم خطورة المرض، قد يؤدي ذلك إلى المرحلة الأخيرة من فشل الكلى (الفشل الكلوي)، الأمر الذي يتطلب إجراء غسيل الكلى بصورة مستمرة أو إجراء عملية لزرع الكلى لإطالة حياتك.

مضاعفات الحمل. ينجح الحمل بالنسبة لمعظم النساء اللواتي يعانين من مرض الكلى متعدد الكيسات. لكن في بعض الحالات، قد تصاب النساء باضطرابات تهدد حياتهن يُطلق عليها مقدمات الارتعاج. وتلك النساء هن أكثر عرضة لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم قبل الحمل.
نمو التكيسات في الكبد. تزداد احتمالية الإصابة بتكيسات الكبد لهؤلاء الأشخاص الذين يعانون من داءُ الكُلَى متعددة الكيسات مع تقدم العمر. في حين أن الرجال والنساء على حد سواء قد يصابوا بتكيسات، وغالبا ما تصاب النساء بتكيسات أكبر. حيث قد تساهم الهرمونات الأنثوية في نمو التكيس.
نمو تمدد الأوعية الدموية في المخ. قد يسبب انتفاخ مثل البالون داخل الأوعية الدموية (تمدد الأوعية الدموية) في المخ نزيفًا في المخ في حال التمزق. يعاني الأفراد المصابون بداء الكلى متعدد الكيسات من ارتفاع خطر الإصابة بتمدد الأوعية الدموية. والأشخاص ذوي تاريخ عائلي بالإصابة بمرض تمدد الأوعية الدموية أعلى خطورة بالإصابة بهذا المرض.
اضطرابات صمام القلب. هناك ما يصل إلى فرد في كل أربعة أفراد بالغين يعانون من داء الكلى متعددة الكيسات يصابون بتدلي الصمام التاجي. وعندما يحدث ذلك، لن يعد الصمام يغلق بشكل سليم، مما يسمح بتدفق الدم إلى الخلف.
مشكلات القولون. قد يحدث ضعفًا أو تنمو الجيوب أو الأكياس في جدار القولون (داء الرتوج) لدى المرضى المصابين بداء الكلى متعددة الكيسات.
الألم المزمن. الألم هو أحد الأعراض الشائعة التي يعاني منها الأشخاص المصابون بداء الكلى متعددة الكيسات. ويحدث غالبًا هذا الألم في الجنب أو الظهر. ويمكن أن يكون الألم مصحوبًا أيضًا بالتهاب المسالك البولية وحصى الكلى أو ورم خبيث.
الوقاية
في حالة إصابة المرأة بداء الكلى متعددة الكيسات والرغبة في الإنجاب، يمكن أن يساعد الاستشاري الوراثي في تقييم خطر نقل المرض إلى الأبناء.

كما يمكن للحفاظ على صحة الكلى قدر المستطاع أن يساعد في الوقاية من بعض المضاعفات للمرض. ومن أهم الطرق لحماية الكلى السيطرة على ضغط الدم.

وفيما يلي بعض النصائح للحفاظ على ضغط الدم قيد المراقبة:

ينبغي تناول أدوية ضغط الدم وفق وصفة الطبيب وحسب توجيهه.
ينبغي تناول نظام غذائي قليل الملح، غني بالفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة.
حافظ على وزن صحي. يمكن سؤال الطبيب عن الوزن المناسب الموافق للحالة الصحية.
إذا كنت تدخن، فأقلع عن التدخين.
ممارسة التمارين بانتظام. ينبغي العمل على ممارسة التمارين الرياضية المتوسطة لمدة 30 دقيقة في اليوم على الأقل في معظم أيام الأسبوع.
ترك  تناول الكحوليات.












Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More