اقوي علاج للحصوات فعال ضربة بضربة

خبير الاعشاب والتغذية العلاجية عطار صويلح

الأربعاء، 16 مايو 2018

حبة الملوك



حبة الملوك

 حبة الملوك عبارة عن نبات عشبي ينمو على شكل شجيراتٍ شبه معمرة تعيش مدّة عامين، ويصل ارتفاعها فوق الأرض إلى مترٍ واحدٍ، ولها أوراقٌ خضراء سميكةٍ وأزهارٌ خضراء صغيرةً، وتحتوي ثمارها على نوى تشبه نوى الزيتون بعد الاستخدام، واسمها العلمي(Euphorbia Lathyrus)، كما يطلق عليها اسم حبة العافية، وتعيش شجيرات حبة الملوك في الصين وشرق آسيا لذلك يكثر استخدامها في تلك المناطق، فيتمّ قطفها في الخريف وتجفف في فصل الصيف ثمّ تطحن للاستخدام. لحبة الملوك العديد من الفوائد، حيث تعتبر الثمار هي الجزء المستخدم من الشجيرة، ويمكن استخدامها أكلاً، أو زيتاً، أو على شكل لبخات أو كمادات، فالمواد الفعالة فيها هي: (زيت ثابت، وراتنج، والعصارة اللبنية للثمار التي تحتوي على اليوفوربون، وانثركينونات جلوسيد المسهلة)، وفي نفس الوقت لها العديد من الأضرار التي تسبب المشاكل للجسم، وفي هذا المقال سنذكر فوائدها وأضرارها. فوائد حبة الملوك *تعالج آلام البطن والإمساك الشديد، فتجارب بعض الأشخاص تشير إلى الإصابة بالإسهال الشديد عند تناولها. تعالج مشاكل التشنجات والبلغم من الحلق والصدر. تعالج الوذمة وتجمع السوائل في الجسم تعالج سرطان البنكرياس وتفي الجسم منه، فقد أثبتت الدراسة التى أجراها الباحثون فى جامعة نيوجيرسي الأمريكية على احتواء نبات حب الملوك على مركبٍ يسمى (TBA) الذي يعالج سرطان البنكرياس ويحمي منه، و يمكن الحصول على هذا المركب من خلال الزيت المستخلص من البذور، وقد تمّ اختبار هذا المركب على ثلاثة خطوط مختلفة لخلايا سرطان البنكرياس، كما أكد الاختبار أنّه أعاق نمو الخلايا السرطانية عند استخدامه بكمياتٍ مناسبةٍ و آمنةٍ على الصحة، وقد تمّ التأكد من سلامة المركب بحقن بعض الفئران ضعيفة المناعة بالخلايا السرطانية البشرية ثمّ حقنها بمركب (TBA)، حيث نجح في تقليص حجمها وإعاقة نموها من خلال تحفيز عملية الانتحار الجماعي لهذه الخلايا وتقليل عملية الانقسام النووي لها. أضرار حبة الملوك تعتبر سامةً وشديدة الإسهال ممّا قد يهدد حياة الشخص الذي يتناولها، لذلك لا بدّ من الحذر عند استخدامها وعدم استعمالها إلّا تحت إشراف المختصين وذلك لأنّ للثمار طريقةً مخصصةً للاستخدام، حيث تؤخذ نوى الثمرة ثمّ تقشّروتفتح من الوسط ويتمّ التخلص من الغشاء الرقيق الذي يوجد بعد القشرة، ثمّ تحمّص النوى قليلاً وتطحن للاستخدام، والجرعة المعتادة هي: 0.1 -0.3 غرام من مسحوق حب الملوك. ويجب الحذر من إعطائها للأطفال أو النساء الحوامل والمرضعات، ويجب عدم تناولها مع المشروبات والأطعمة الساخنة.













الخميس، 10 مايو 2018

المكسرات




المكسرات

تحظى المكسرات بقيمة غذائية مميزة بفضل ما تحتوي عليه من بروتينات، ألياف ودهون أساسية، ويمكن القول إنها من الوجبات الخفيفة التي تعنى بتعزيز الحيوية والنشاط بفضل اشتمالها على خليط يمزج بين المعادن والعناصر المغذية. وتوجد بالمكسرات نسبة عالية من الدهون،لكن معظمها من النوع المفيد لعضلة القلب. كما تتنوع بالمكسرات مستويات الدهون المشبعة، وهو النوع الذي يتعين علينا الحد منه. 
ويمكن الاطلاع على ما يلي لمعرفة نسبة تلك الدهون في أنواع المكسرات المختلفة:

- مكسرات ترتفع بها الدهون المشبعة : المكسرات البرازيلية، مكسرات المكاديميا والكاجو.

- مكسرات توجد بها الدهون المشبعة بنسبة متوسطة : الجوز، الفستق والجوز الأميركي.

- مكسرات تقل بها نسبة الدهون المشبعة : البندق، اللوز والكستناء ( أبو فروة ).

ويمكن أيضاً معرفة المعلومات التالية عن بعض أنواع المكسرات :

- اللوز : مصدر غني بفيتامين إي المفيد للبشرة. وللحصول على قيمة إضافية، يمكن استبدال اللوز المقشر باللوز الكامل المفيد لعضلة القلب كذلك.

- المكسرات البرازيلية : مثالية لمن يعانون من مشكلات في الغدة الدرقية وذلك لكونها مصدر جيد بعنصر السيلينيوم الذي يدعم الجهاز المناعي ويساعد على التئام الجروح. ويمكن تناول ما بين 3 إلى 4 حبات في اليوم.

- الكستناء : يعتبر أبرز أنواع المكسرات التي تنخفض بها الدهون والسعرات الحرارية، كما أنه مصدر غني بالألياف والكربوهيدرات النشوية.

- الفستق : مصدر غني بفيتامين B6، البوتاسيوم والألياف – وكلها عناصر مفيدة للهرمونات بالجسم. كما أنه يحتوي على مضادات أكسدة توفر الحماية المطلوبة للعينين.

- الجوز : يعتبر من مضادات الأكسدة القوية التي تعني بمحاربة السرطان. ويحتوي على دهون مفيدة لعضلة القلب ومُخَفِّضَة للكولسترول. كما أنه مصدر غني بأحماض أوميغا 3، ما يجعله بديلاً مميزاً للغاية بالنسبة لمن لا يحبون تناول السمك.



























المكسرات



المكسرات

تحظى المكسرات بقيمة غذائية مميزة بفضل ما تحتوي عليه من بروتينات، ألياف ودهون أساسية، ويمكن القول إنها من الوجبات الخفيفة التي تعنى بتعزيز الحيوية والنشاط بفضل اشتمالها على خليط يمزج بين المعادن والعناصر المغذية. وتوجد بالمكسرات نسبة عالية من الدهون،لكن معظمها من النوع المفيد لعضلة القلب. كما تتنوع بالمكسرات مستويات الدهون المشبعة، وهو النوع الذي يتعين علينا الحد منه. 
ويمكن الاطلاع على ما يلي لمعرفة نسبة تلك الدهون في أنواع المكسرات المختلفة:

- مكسرات ترتفع بها الدهون المشبعة : المكسرات البرازيلية، مكسرات المكاديميا والكاجو.

- مكسرات توجد بها الدهون المشبعة بنسبة متوسطة : الجوز، الفستق والجوز الأميركي.

- مكسرات تقل بها نسبة الدهون المشبعة : البندق، اللوز والكستناء ( أبو فروة ).

ويمكن أيضاً معرفة المعلومات التالية عن بعض أنواع المكسرات :

- اللوز : مصدر غني بفيتامين إي المفيد للبشرة. وللحصول على قيمة إضافية، يمكن استبدال اللوز المقشر باللوز الكامل المفيد لعضلة القلب كذلك.

- المكسرات البرازيلية : مثالية لمن يعانون من مشكلات في الغدة الدرقية وذلك لكونها مصدر جيد بعنصر السيلينيوم الذي يدعم الجهاز المناعي ويساعد على التئام الجروح. ويمكن تناول ما بين 3 إلى 4 حبات في اليوم.

- الكستناء : يعتبر أبرز أنواع المكسرات التي تنخفض بها الدهون والسعرات الحرارية، كما أنه مصدر غني بالألياف والكربوهيدرات النشوية.

- الفستق : مصدر غني بفيتامين B6، البوتاسيوم والألياف – وكلها عناصر مفيدة للهرمونات بالجسم. كما أنه يحتوي على مضادات أكسدة توفر الحماية المطلوبة للعينين.

- الجوز : يعتبر من مضادات الأكسدة القوية التي تعني بمحاربة السرطان. ويحتوي على دهون مفيدة لعضلة القلب ومُخَفِّضَة للكولسترول. كما أنه مصدر غني بأحماض أوميغا 3، ما يجعله بديلاً مميزاً للغاية بالنسبة لمن لا يحبون تناول السمك.



























Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More